مسيرة طويلة من العمل الصحفى قدمها الكاتب الكبير إبراهيم سعده، طوال السنوات الماضية، والذى حفر اسمه من ذهب فى رحلة بلاط الجلالة، إلى أن توفاه الله، اليوم، بعد صراع طويل مع المرض، ويقدم "انفراد" أبرز معلومات عن الكاتب الراحل إبراهيم سعده.
1-ولد إبراهيم على سعدة فى 3 نوفمبر عام 1937 بمحافظة بورسعيد وتلقى تعليمه بها.
2- مثلت الصحافة بالنسبة لإبراهيم سعده له كل شىء فى حياته حيث شارك فى تأسيس مجلة المدرسة الثانوية.
3- عمل إبراهيم مع العديد من اصدقاءه الكتاب الكبار وأبرزهم مصطفى شردى وجلال عارف وجلال سرحان بمجلة "الشاطئ"
4- بسبب حبه الشديد للصحافة عمل "سعده" قبل حصوله على الشهادة الثانوية مراسلًا لعدد من الصحف والمجلات منها مجلة "الفن"، "سندباد"، "الجريمة".
5- سافر إلى سويسرا ودرس الاقتصاد السياسى هناك وعاش قرابة 12 عامًا فى أوروبا وفى سويسرا سعى للعمل مراسلًا صحفيًا لأى صحيفة مصرية.
6- جمع فى فترة من فترات حياته رئاسته لتحرير جريديتن، صحيفة الأخبار القومية ورئاسة تحرير مايو لسان الوطنى الديمقراطى.
7- آخر عمود وهو العمود الصحفى الذى كان يكتبه آخر صفحة بصحيفة أخبار اليوم وهو من أهم المقالات الصحفية وكانت من الأكثر متابعة
8- تقلد إبراهيم سعدة المناصب الصحفية تلو الأخرى إلى أن مضى الرئيس محمد أنور السادات قرار تعيينه رئيسًا لتحرير أخبار اليوم، وكان إبراهيم سعده يعد أصغر رئيس تحرير للجريدة.
9- غاب اسم إبراهيم سعدة عن رحلة الصحافة بعد أن اعتزلها وبعد ثورة يناير سافر إبراهيم سعدة إلى سويسرا واستقر هناك لفترة طويلة
10 - تعرض الكاتب الكبير لصراع طويل من المرض وعاد إلى مصر واستكمل رحلة علاجه إلى أن توفاه الله.