شهد عام 2018 الذى يلتقط أنفاسه الأخيرة أكبر عملية تطبيع رياضى فى تاريخ إسرائيل، مع قطر، حيث اتخذت الدوحة عددا من الإجراءات غير المسبوقة نرصدها فى الفيديو التالى .
اتخذت الدوحة من التطبيع مع إسرائيل شعارا لها على مدار العام الجارى
وتبين ذلك فى:
-موافقة قطر على رفع العلم الإسرائيلى خلال منافسات بطولة الجمباز الدولية
- وسماحها لأول مرة فى تاريخ المنطقة العربية أن يعزف النشيد الإسرائيلى داخل ملاعبها
- كما شارك 3 لاعبين جمباز إسرائيليين فى البطولة التى أقيمت فى أكتوبر الماضى
- فى 4 مارس شكر وزير التعليم الإسرائيلى نفتالى بنيت الدوحةعلى حسن استقبال فريق كرة اليد للمدارس
- وضم الفريق 5 لاعبين من مستوطنات القدس غير الشرعية
- كما وجه حسن الحمادى مسئول البنية التحتية فى قطر الدعوة للإسرائيليين لحضور مونديال الدوحة
- فهل يأتى 2019 بمزيد من الترحيب القطرى لإسرائيل داخل أراضيها؟