دقوا المزاهر.. هكذا عقدت حفيدة الملك فاروق الأميرة فوزية قرانها فى سويسرا

نشرت صفحة الملك فاروق الأول، على موقع انستجرام صوراً وفيديوهات جديدة، من حفل عقد قران الأميرة فوزية لطيفة، ابنة الملك أحمد فؤاد الثانى، آخر ملوك مصر. View this post on Instagram لقطات حصريه خاصه با الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر من الأحتفال بعقد قران الأميرة فوزية لطيفة .. الف مبروك للعروسين ❤️ #فاروق_مصر A post shared by ♛ الملك فاروق ♛ (@faroukmisr) on Jan 20, 2019 at 2:18pm PST وزين الحفل زغاريد الحضور من أفراد العائلتين، وعلى الطريقة المصرية فى الأفراح تم تشغيل موسيقى "دقوا المزاهر" الشهيرة المعروفة فى احتفالات الزواج المصرية التقليدية، وأغنية "مبروك مبروك". View this post on Instagram لقطة من عقد قران الأميرة فوزية لطيفة حفيدة الملك فاروق #فاروق_مصر A post shared by ♛ الملك فاروق ♛ (@faroukmisr) on Jan 20, 2019 at 10:38am PST وكان الملك أحمد فؤاد الثانى، آخر ملوك مصر، قد احتفل مساء السبت الماضى، بعقد قران كريمته الأميرة فوزية لطيفة، على الفرنسى "سيلفيان هونودو"، فى منزله بمدينة جنيف السويسرية، وذلك حضور عدد من أفراد وأصدقاء العائلتين. View this post on Instagram عقد قران الأميرة فوزية لطيفة ❤️ لقطات حصريه خاصه با الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر .. الف مبروك للعروسين ❤️❤️ #فاروق_مصر A post shared by ♛ الملك فاروق ♛ (@faroukmisr) on Jan 20, 2019 at 5:32am PST وأقيم حفل الزفاف فى منزل الملك أحمد فؤاد بمدينة جنيف بسويسرا، حيث أقيم حفل بسيط لعقد القران، وكان من أبرز الحضور ياسمين بنت الأميرة فريال و زوجها على شعراوى، ومحمد علي و فخر الدين شقيقا العروس. والأميرة فوزية ، صاحبة الـ37 عاماً، ابنة آخر ملوك مصر، الملك أحمد فؤاد الثانى، وحفيدة الملك فاروق الأول، وزوجها الفرنسى سيلفيان هونودو، مسلم الديانة، ويعمل مهندساً بإمارة موناكو الفرنسية. View this post on Instagram لقطات حصريه خاصه بالصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر من الأحتفال بعقد قران الأميرة فوزية لطيفة .. الف مبروك للعروسين 💐💐 #فاروق_مصر A post shared by ♛ الملك فاروق ♛ (@faroukmisr) on Jan 20, 2019 at 5:21am PST أما الملك أحمد فؤاد الثاني فهو من مواليد 16 يناير 1952، وتولى عرش مصر في 26 يوليو 1952، حتى إعلان الجمهورية فى 18 يونيو 1953. وتنازل الملك فاروق لنجله الصغير أحمد الذى كان يبلغ من العمر وقتها 6 شهور عن العرش استجابة لضغوط الضباط الأحرار، ثم غادر إلى إيطاليا، وبعدها شكلت لجنة للوصاية على العرش مكونة من الأمير محمد عبد المنعم وبهى الدين بركات والضابط رشاد مهنا، واستمرت حتى إعلان الجمهورية فى 18 يونيو 1953.