قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه كان أول رئيس يطالب أكبر مؤسسة دينية بتصويب الخطاب الدينى، لأن عدم تصويب هذا الخطاب سيؤثر على الدول المسلمة والعالم بأثره.
وأضاف الرئيس خلال كلمة له بالجلسة الرئيسية بمؤتمر ميونيخ للأمن: "طالبنا بالتعامل بشكل دولى مع استخدام أنظمة الاتصال الحديثة فى نشر الفكر المتطرف وتجنيد المتطرفين".