حصل "انفراد" على صور من داخل قاعة مجلس النواب، تكشف استعانة البرلمان بأجهزة تشويش، وضعت فى شرفات القاعة، لقطع إرسال التليفون المحمول والإنترنت، عن النواب والصحفيين خلال الجلسات العامة.
وعلى إثر وضع تلك الأجهزة، لم يتمكن المحررون البرلمانيون من تغطية آخر جلسة عامة، من الشرفة مجلس النواب المخصصة لهم لتغطية الجلسات بعد انقطاع الإرسال، واضطر عدد منهم لتغطيتها من شاشة التليفزيون الموجودة فى أحد غرف الصحافة.