"ما أجمل التكاتف والتكافل فى مواجهة قبح تأثير الإرهاب، وأنا أرى تسارعا وتسابقا وتضامن الجميع، سواء من أشقائنا العرب أو أهل بلدنا المصريين فى تقديم ما يستطيعونه لتجاوز ما خلفه الإرهاب الغاشم من خراب ودمار".
هذا ما قاله الرئيس عبد الفتاح السيسى تعليقًا على مشهد الدعم والتكاتف الذى ظهر بعد تعرضنا لحادث معهد الأورام الإرهابى الغاشم، والذى جاء الرد عليه بسيل من التبرعات لصالح هذا الصرح، بداية من الشيخ محمد بن زايد الذى قرر التبرع بمبلغ 50 مليون دولار، وانتهاء بأبناء مصر مثل رجال الأعمال والعديد من المشاهير.
تمثلت التبرعات المقدمة لمعهد الأورام بعد الحادث الإرهابى الغاشم فى:
ـ 50 مليون جنيه من ولى عهد أبو ظبى الشيخ محمد بن زايد
ـ 10 ملايين جنيه من رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى
ـ 10 ملايين جنيه من جمعية الأورمان
ـ مليون جنيه من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة
ـ مليون جنيه من رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس
ـ نصف مليون جنيه تبرع بها مركز شباب الجزيرة