اتسعت رقعة الاحتجاجات وتزايدت أعداد المحتجين فى مدن وأحياء العاصمة العراقية بغداد، ورفض المحتجون لافتات تطالب برحيل رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدى.
وأطلقت قوات الأمن الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المحتجين، فى حين رفض المحتجون رهن القرار العراقي لإيران أو أي دولة أخرى.