أقام زوج دعوي نشوز، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، طالب فيها بإثبات خروجها عن طاعته، وادعي تحايلها على القانون بشهادة الشهود وشريط مسجل أظهر صدق موقفه، بعدم تعاطيه المواد المخدرة، وعدم علمه بكيفية وصوله لسيارته، بعد بلاغ كيدى يتهمه بالإتجار بها، ليكتشف بأن الفاعل زوجته.
وأضاف "حسن.ال.ع"، أثناء جلسات تسوية المنازعات الأسرية" كادت أن تتسبب فى حبسى بسبب رفضى خروجها من المنزل فى أوقات غير مناسبة، والسفر لقضاء العطلات مع أصدقائها، وسلوكها غير الأخلاقي".
وتابع الزوج،" حاولت ابتزازي، لإجباره على التنازل لها عن شقتي لها، رغم أنها في حاضنة، وأستولت على سيارتي بيعا وشراء بعد نشوب خلافات زوجية بيننا".
ويؤكد،" قدمت مستندات تحوى رسائل صوتية ومحادثات أثناء حديثها بشكل مخل، مع زملائها بالعمل فى أوقات غير مناسبة، ومساومتها لي على الطلاق تحت التهديد حتى تحصل على حقوقها من نفقات وقائمة منقولات، ووجد نفسى بين خيارين العيش مع سيدة بتلك الأخلاق، أو خسارة كل ما أملكه".
وأكمل:" وعندما وقفت بوجهها، وفضحتها أمام أهلها وأقاربها، وطلبت الانفصال بالمعروف، ورد حقوقي، كانت المفأجاة بتدبيرها مكيدة ضدي، ومحاولتها الزج بي داخل السجن، بعد دسها مواد مخدرة داخل سيارتي".