حالة من الخوف والريبة يعيشها أردوغان بسبب قمعه للشعب التركى وانتشار الفقر، قلق لا ينتهى وشكوك لا تنقطع، ويدرك الرئيس التركى حالة السخط التى يعانى منها الشعب، وتحذره تقارير الاستخبارات من محاولات الاغتيال.
ونستعرض فى الفيديو التالى ما أقدم عليه الديكتاتور العثمانى أمام تلك الشكوك.
ـ تغيير طاقم الحراسات الخاصة .
ـ قرر بين ليلة وضحاها تغيير حارسه الشخصى الذى لازمه قرابة عقد كامل
ـ رفع مخصصات الحراسات لـ20 مليون ليرة يومياً
ـ فى الزيارات الخارجية، تتزايد مخصصات التأمين لتصل إلى أرقام فلكية
ـ قلق أردوغان مصدره ما يعيشه الأتراك من ويلات، وباتت الاعتقالات العشوائية أمر شبه يومى، والتهمة: الانضمام لحركة الخدمة
ـ انهار الاقتصاد التركى فى العامين الماضيين بشكل ملحوظ
ـ زادت أسعار الكهرباء بواقع 14.9% ، وهى الزيادة الثالثة خلال عام
ـ فهل يأمن أردوغان بتغيير حارسه الخاص، أم أن قصاص الأتراك لن يجد ما يرده؟.