قال الشيخ جابر طايع يوسف، رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، إن الوزارة لم تحدد بعد موعد افتتاح مسجد رابعة العدوية، بعد تجديد القوات المسلحة له، وأن تغيير اسم المسجد إلى "هشام بركات" تقديرًا للمستشار الشهيد أمر لم يُحْسَم بعد.
وأشار طايع، فى تصريحاتٍ لـ"انفراد" إلى أن المسجد محل اهتمام كبير، حيث تجرى الآن تهيئته لأداء دوره الدعوى والدينى، ولخدمة أهالى المنطقة من خلال دعاة وسطيين، مضيفًا أن تغيير الاسم من عدمه أمر لم يرد بشأنه شيء، وحينما يتم الاستقرار على شيء سيُعْلَن عنه فورًا.