نجحت الجهود المصرية فى عودة 32 صيادا مصريا إلى أرض الوطن بعد احتجازهم فى ديسمبر 2019، وهو ما يعكس حرص الدولة المصرية على أبنائها فى الداخل والخارج، ويحمل عدة رسائل ويعد انتصارا جديدا يضاف للدولة المصرية بعد نجاحها مؤخرًا فى عودة مواطنيها من الصين بعد تفشى فيروس كورونا.
وينشر "انفراد" لقرائه فى السطور التالية تفاصيل وقصة احتجاز الصيادين المصريين فى اليمن حتى عودتهم لأرض الوطن، كما يلى:
- الصيادون كانوا على مركبى "وان تو" و"المصطفى الهادى"
- القصة بدأت فى 14 ديسمبر حيث انطلق المركبان من ميناء برانيس
- تم احتجاز الصيادين داخل ميناء الحديدة اليمنى تمهيدًا لمحاكمتهم
- الدبلوماسية المصرية تحركت حتى لا يتم حبسهم فى اليمن بتهمة تجاوز الحدود
- الدولة المصرية بذلت مفاوضات شاقة من أجل استعادة الـ 32 صيادًا
- هؤلاء الصيادين من محافظتى كفر الشيخ ودمياط
- كان هناك تنسيق بين أجهزة الدولة والسعودية واليمن لضمان وصول الصيادين
- الدولة كانت على تواصل مباشر ومستمر مع هؤلاء الصيادين لطمأنتهم
- كان هناك تكليف من القيادة السياسية لإرسال طائرة خاصة لإعادة الصيادين
- تم نقل الصيادين من جنوب اليمن إلى مطار صنعاء ليغادروا لمصر
- بعد عودتهم لأرض الوطن كانت أتوبيسات خاصة تنتظرهم لنقلهم لمحل إقامتهم
- عودة الصيادين نجاح جديد للدولة والقيادة السياسية
- إعادة الصيادين أكبر دليل على اهتمام الدولة برعاياها فى الخارج