قطرى يهين الشعب اللبنانى ويتهمهم بالكفر والشذوذ .. فيديو وصور

تعاطف كبير، ناله الشعب اللبنانى، بعد حادث إنفجار مرفأ بيروت، والذى أسفر عن مئات القتلى، وآلاف المصابين، بخلاف المفقودين، وهو الحدث الكبير الذى هز العالم بأسره، وأعلنت كافة الدول استعدادها لإعادة اعمار ومساندة لبنان بعد هذا الانفجار الذى لم تشهد المنطقة العربية مثله، ولكن يبدو أن المواطن القطرى عبد العزيز الأنصارى ، والذى يدعى أنه يعمل خبير فى المجال الاجتماعى، له رأى آخر، حيث أهان الأنصارى ، الشعب اللبنانى بأكلمه، واتهمهم بأنهم هم المسئولون عن انفجار مرفأ بيروت. Qatari Sociologist Abd Al-Aziz Khazraj Al-Ansari: Beirut Port Explosion Is Divine Punishment for Blasphemy, Sodomy, Plastic Surgery in Lebanon pic.twitter.com/4nrqD7xgjP — MEMRI (@MEMRIReports) August 10, 2020 وقال القطرى، "رسالة حاب أوجهها للشعب اللبنانى .. كلكم اعتديتم على قوانين الله فى الأرض، رقم واحد فى الكفر بالله.. أى شخص بيروح أمريكا وفرنسا تجد أهل الدول تشتم وتسب بالأب والأم، لكن فى لبنان يسبون الدين ويسبون الله.. الجميع يسب الدين.. هل تسبون الله ثم تريدون الله يوفقكم.. هذا هو السبب الرئيسى فى العذاب اللى انتوا فيه.. سب الله مثل شرب الماء" وتابع الأنصار، "الشيء الثانى هو أن لبنان مشهور بتغير خلقة الله سبحانه وتعالى.. تريد نفخ الشفايف تذهب إلى لبنان..تغير الوجه إلى لبنان .. كذلك لبنان مشهور بكثرة ممارسات قوم لوط .. وكثرة المثليين .. والإعلام اللبنانى يستضيف أشخاص يقولون نكت إباحية.. فى غضب حق الله أكثر من كده" ووصل المواطن القطرى ، وصلة التطاول مهينا للمرأة اللبنانية، قائلا "84 % من اللبنانيات غير متزوجات .. شيء بيسوا..هل يلعبون جمع الطوابع؟؟ .. معظمها صارت علاقات محرمة.. لابد من أهل لبنان أن يمسك مقص ويقطع لسان كل من يسب الله ويشتم الله فى الشارع"






الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;