رصدت كاميرا انفراد هدوء كبير يخيم على مدينة السادس من أكتوبر، حيث شهدت المدينة سيولة مرورية وعدم وجود أية تجمعات بشرية، وسط انسياب مروري تام.
من ناحية أخرى يواصل النظام القطرى استخدام قناة الجزيرة، لتنفيذ مخططاتها التحريضية ضد الدولة المصرية، حيث عملت القناة على استجداء المواطنين ضد مصر من خلال دعوتهم للعمل على نشر الفوضى وإرسال الفيديوهات المحرضة ضد مصر.
ويظهر هذا دور النظام القطرى فى التحريض ضد مصر، حيث خصصت قناة الجزيرة لحرق مصر وتخريبها من خلال نشر أرقام تليفوينة لاستقبال الرسائل المحرضة والمخربة ضد الدولة المصرية بهدف عرقلة مسيرة البناء والتنمية.