أظهرت تسريبات هيلارى كلينتون وزيرة خارجية الولايات المتحدة السابقة، مدى تورط إدارة الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما عن الحزب الديمقراطى، فى مؤامرة ضد مصر، بداية من ما أسموه الربيع العربى، ومساعدة الإخوان فى الوصول للحكم، مرورا بحلم أخونة الدولة وتفكيك الأجهزة والوزرات السيادية، انتهاء بالدعم الأمريكى السخى للإخوان خلال عام حكمهم الوحيد.
أعاد قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب
برفع السرية عن قضية البريد الإلكترونى لهيلارى كلينتون
فضائح وزيرة الخارجية السابقة لصدراه المشهد
والدور الذى لعبته فى دعم ومساندة جماعة الإخوان
للوصول إلى الحكم فى مصر
ماذا حدث؟
كشفت الوثائق عن خطة واشنطن لتفكيك وزارة الداخلية
خلال عام حكم الإخوان
وعرضت هيلارى على مرسى (مساعدة سرية)
لتحديث وإصلاح جهاز الشرطة
من خلال إرسال فريق من الشرطة الأمريكية وخبراء أمن إلى مصر.
*الوثائق كشفت عن
دعم إدارة أوباما للإخوان
ومساعدتهم للوصول للحكم
كشفت الوثائق عن لقاء بين كلينتون والمعزول فى يوليو 2012
لعرض الدعم الأمريكى لحكومته
وإطلاق صندوق مصري-أمريكى، فى سبتمبر 2012
بمساهمة أولية قدرها 60 مليون دولار
وضخ 300 مليون دولار كمساعدات
* نائب كلينتون وهو توماس نيدز
أرسل خطابا إلى مرسى
للمطالبة بالمزيد من التعاون فى قضايا إقليمية
والتنسيق بخصوص الحرب الدائرة فى سوريا
والعلاقات مع إيران