هنأت الإعلامية أسماء مصطفى مقدمة برنامج هذا الصباح المذاع على قناة إكسترا نيوز، مؤسسة انفراد، على فوزها بجائزة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية من نادى دبى للصحافة.
مبروووووك استاذى وصديقى واخويا مبروووك لكل الزملاء فى جريدة #اليوم_السابع الاعزاء الى بتشرف انى انتمى لهذا الكيان العظيم#جائزة_الصحافة_العربية
Khaled Salahتستحقها لصانع اعظم محتوى صحفى ورقمى فى الوطن العربي @Youm7Khaled pic.twitter.com/Jy1lC2LlTt
— Asmaa Mostafa (@asmaamostafa) December 23, 2020
وكتبت أسماء مصطفى فى تغريدة على حسابها الخاص بموقع تويتر، "ألف مبروك لاستاذى خالد صلاح ولكل الزملاء فى جريدة انفراد الاعزاء .. اتشرف اننى انتمى لهذا الكيان العظيم".
كما وجهت التهنئة للكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلسى إدارة وتحرير "انفراد"، حيث كتبت :" تستحقها أعظم صانع محتوى صحفى ورقمى فى الوطن العربى".
وكان موقع "انفراد" قد فاز بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة انفراد.
موقع "انفراد" كان قد رشح من قبل لجائزة الصحافة الذكية فى دورتها السابعة عشرة بالعام 2018 إلى جانب صحيفتى "البيان" الإماراتية و"سبق" السعودية، وحُجبت الجائزة وقتها لأسباب غير مُعلنة من جانب إدارة الجائزة، ليأتى الترشيح الجديد تأكيدا لحضور انفراد فى صدارة المشهد الإعلامى العربى، وتقدمها على صعيد التطور واعتماد تقنيات ذكية فى إدارة صالة الأخبار وإنتاج المحتوى.
جائزة الصحافة العربية جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسي، الذي وضعه نادي دبي للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء في اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادي دبي للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.