افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الخميس، مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بهدف زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
انفراد يستعرض فى الإنفوجراف التالى أهمية وأهداف إنشاء مدينة الدواء بالخانكة لتصبح مصر مركزا إقليميا لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
1- ضبط سوق الدواء والعمل على مواجهة نقص الأدوية، وكذلك السعي للتصدير، بالعمل وفق أحدث أساليب التكنولوجيا الحديثة.
2- - تعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
3- تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية فى المنطقة، وتستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية.
4- مجهزة بكاميرات للتعرف علي الأدوية غير المطابقة للمواصفات للوصول لأعلي مستويات الجودة .
5- تعتمد علي أعمال التنظيف الذاتى الإلكترونى ما يساعد علي استمرار الانتاج في المصانع .
6- الارتقاء بمنظومة التصنيع الجيد، وتطبيق أعلى معايير الجودة العالمية.
7- تضم المدينة مركزا إقليميا لتصنيع الدواء بالتعاون مع شركات أجنبية، تمهيداً للتصدير إلى الدول الأفريقية.
8- تقوم المدينة بتصنيع أدوية متعلقة بفيروس "كورونا" والأولوية لأدوية الأمراض المزمنة والضغط والقلب والكلى والمخ والأعصاب.
9- المرحلة الثانية من المدينة تهتم بالدخول فى مجال صناعة الأدوية المتخصصة مثل أدوية السرطان لطرحها بأسعار مناسبة للمواطن المصرى.
10- المدينة من أكبر المدن على مستوى الشرق الأوسط، وتقام على مساحة 180 ألف متر، بطاقة إنتاجية 150 مليون عبوة سنويا.
11- تضم المدينة مصنعين منهم مصنع الأدوية غير العقيمة يضم 15 خط إنتاج، يوفر ما تحتاجه الدولة من أدوية
12- مدينة الدواء تهدف لتوفير دواء آمن وفعال للمواطن المصرى.