توفى صباح اليوم الأربعاء، الكاتب الصحفي الكبير ياسر رزق رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم السابق، عن عمر يناهز الـ 57 عامًا، إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة.
وينشر "انفراد" محطات فى حياة الراحل ياسر رزق منذ والدته ونشأته حتى وفاته.
1- ولد ياسر رزق في محافظة الإسماعيلية عام 1965
2- تخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة عام 1986.
3- بدأ ياسر رزق عمله الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم لمدة 30 عامًا.
4-بدأ عمله بالمؤسسة منذ أن كان طالبًا في السنة الأولى بكلية الإعلام التي تخرج فيها عام 1986.
5- تنقل بين أقسام متعددة لصحيفة "الأخبار"، قبل أن يعمل محررًا عسكريًا.
6- عمل مندوبًا للصحيفة في رئاسة الجمهورية حتى 2005.
7- عام 2005 الذي شهد توليه، ولأول مرة، منصب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون الحكومية أيضًا.
8-بعد 6 سنوات قضاها في إدارة شؤون المجلة الصادرة عن "ماسبيرو"، عاد "رزق" إلى مؤسسة أخبار اليوم مرة أخرى، لكن كرئيس لتحرير صحيفتها اليومية، وذلك في 18 يناير 2011، أي قبل نحو أسبوع من اندلاع ثورة "25 يناير".
9- استمر في قيادة العمل بها بنجاح تمكن خلاله من رفع توزيعها، حتى تمت «الإطاحة» به من رئاسة تحريرها، على يد المجلس الأعلى للصحافة، الذي كان له صبغة «إخوانية»، آنذاك.
10-للمرة الأولى بعيدًا عن كنف الصحافة الحكومية، انتقل ياسر رزق إلى الصحافة الخاصة والمستقلة، بعد اختياره من قِبل مجلس أمناء مؤسسة "المصري اليوم" في 22 أغسطس 2012، رئيسًا لتحرير صحيفتها اليومية.
11- فى أكتوبر 2013 انفرد الراحل ياسر رزق بأول حوار له مع الرئيس عبد الفتاح السيسى أثناء أن كان قائدا عاما للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع.
12- استمر على مقعد رئاسة تحريرها لمدة سنة و3 أشهر، حتى عاد "رزق"، لبيته مرة أخرى، لكن هذه المرة رئيسًا لمجلس إدارة "أخبار اليوم".
13-صدر له قبل وفاته بأيام كتاب (سنوات الخماسين.. بين يناير الغضب ويونيو الخلاص).
14- الكتاب تضمن رصدًا دقيقًا وموضوعيًا لأحداث حقبة هي الأصعب في تاريخ مصر الحديث، منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وحتى ثورة 30 يونيو 2013.
15- وتضمن معلومات ومواقف يُكشف عنها للمرة الأولى ويرويها الكاتب من موقع الشاهد بحكم عمله الصحفي وقربه وصلاته الوثيقة بدوائر صناعة القرار إبان تلك الفترة الحرجة من تاريخ البلاد.