أوضحتدار الإفتاء أنه من مقاصد الحج الآتى:
1.التسليم لأوامر لله
2.إظهار وحدة المسلمين
3.التجرد لله
4.إذكاء روح التعاون والتآلف
5.التعود على ذكر الله فى كل وقت
6.التدرب على محاسن الأخلاق
7.اجتماع كلمة المسلمين
8.إحياء سنن الأنبياء السابقين
9.التذكير بمشاهد يوم القيامة
10.نشر المساواة بين جميع البشر.
كما اكدت أنه لا مانع شرعًا من أداء مناسك الحج وَفق البرامج المقدَّمة من الهيئات والشركات، ولا حرج فيها؛ نظرًا لتخير هذه البرامج من أقوال العلماء ما ييسر المناسك على الحجيج قدر المستطاع؛ فالأخذ بِرُخَصِ الحج واتباع التيسير فيه مقصدٌ شرعى أساسى لحفظ النفوس والمهج، والثواب الأكبر يكون فى الرحمة بضعفاء الفوج؛ فقد قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم لعثمان بن أبى العاص رضى الله عنه: «يَا عُثْمَانُ! تَجَاوَزْ فِى الصَّلَاةِ، وَاقْدُرِ النَّاسَ بِأَضْعَفِهِمْ» أخرجه أحمد.
كما أوضحت الدار الحكمة من مشروعية الأضحية، وهي:
الأضحية شُرعت لحِكَم كثيرة، منها:
•طاعة لله تعالى وشكرًا له سبحانه على نِعَمه التى لا تُحصى.
•إحياء لسُنَّة سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام حين أمره الله عز وجل بذبح الفداء عن ولده إسماعيل عليه السلام.
•وسيلة للتوسعة على النفس وأهل البيت.
•إكرامًا للجيران والأقارب والأصدقاء والتصدق على الفقراء.