وصل جثمان الطالب جوليو ريجينى 28 عاما بعد ظهر اليوم السبت إلى روما، حيث طالبت السلطات بمعرفة ما حصل معه، إثر العثور عليه ميتا بعد 10 أيام على اختفائه فى القاهرة.
وفيما تستأثر هذه القضية باهتمام وسائل الاعلام الايطالية منذ بضعة ايام، استقبل وزير العدل اندريا اورلاندو الجثمان وذوى الشاب.
وقال وزير العدل فى تصريح صحفى "انا هنا لتقديم تعازى الحكومة ولأؤكد أيضا إرادة الحكومة معرفة كل الملابسات فى أسرع وقت، واحالة المسؤولين على القضاء".
وفيما وصل محققون ايطاليون الى القاهرة، من المقرر اجراء تشريح جديد بعد الظهر فى روما حيث فتحت النيابة العامة تحقيقا ضد مجهول بتهمة القتل.