يحاول عدد من مجلس نقابة الأطباء، تهدئة الوضع بالجمعية العمومية الطارئة، وذلك بعد تمسك الأطباء المشاركين فى فعاليتها بالدعوة للإضراب والتصويت عليه، والبدء فى تطبيقه.
وقال الدكتور حسين خيرى نقيب الأطباء: "نريد ألا نأخذ القرارات التى رتبت الشرطة نفسها عليها، علينا أن نفاجئهم بقراراتنا، وأن نخلق مثال للتعامل بشكل جيد".
وأوضح الدكتور إيهاب الطاهر، الأمين العام لنقابة الأطباء، أنه سيتم التصويت على مجموعة من مقترحات الأطباء إجراءات تصعيدية مناسبة طبقا لتطورات الموقف، والامتناع عن تقديم أى خدمات علاجية بأجر.