لجأت دولة قطر لتوطيد علاقاتها مع إسرائيل بشكل أقوى عقب المقاطعة العربية لقطر فى 5 يونيو الجارى، بسبب دعم أميرها تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى للإرهاب والجماعات المسلحة التى تثير الفوضى فى منطقة الشرق الأوسط، وأبرز مظاهرها فيما يلى:
- بعد غلق المجال الجوى أمام شركة "قطر إير وايز" أعلنت شركة أركيع الإسرائيلية استمرار التعاون
- غزو المنتجات الغذائية الإسرائيلية أسواق الدوحة بعد غلق الحدود بين قطر والبحرين والإمارات
- استوردت قطر فواكه وخضروات من المستوطنات بعد المقاطعة العربية بقيمة:
- فى الأسبوع الأول.. 25 مليون دولار
- فى الأسبوع الثانى.. 45 مليون دولار
- الإعلام الإسرائيلى أرسل كوادر للدوحة لمساندتها إعلاميًا والتأكيد على رسالة:
"قطر تُعانى الحصار من الدول العربية فى حين تدعمها تل أبيب"
- الحكومة الإسرائيلية تنسق سرا مع قطر لافتتاح سفارات متبادلة