قال سعد الحريرى رئيس الوزراء اللبنانى المستقيل، إن أول دولة تتمنى استقرار ومصلحة لبنان هى المملكة العربية السعودية، موضحاً أن بريطانيا وفرنسا وأمريكا كذلك يتمنون استقرارها.
وأضاف الحريرى، خلال لقاء تليفزيونى مع فضائية "المستقبل" اللبنانية، أنه لا يبحث عن مصلحته لكنه يريد الحفاظ على مصلحة لبنان، موضحاً أن "سلاح حزب الله" لا بد أن يحدث فيه حوار، ويقوم بذلك رئيس الجمهورية.
وقدّم سعد الحريرى الشكر للمفتى اللبنانى عبد اللطيف دريان على حكمته وقوله الحق فى هذا الظرف التى تمر به لبنان.