استقبل مجلس كنائس مصر بمزيد من الحزن والآسى نبأ الحادث الإرهابي الذي وقع على كنيسة مار مينا بحلوان، والذي راح ضحيته عدد من الشهداء، كما خلّف عددًا من المصابين.
وقال القس رفعت فتحي أمين عام مجلس كنائس مصر فى بيان له: إننا نقدّر ما تتعرض له البلاد من مؤامرات، وما يتكبده رجال الأمن والجيش من تضحيات، ونؤكد وقوفنا صفًا واحدًا مع كل الشعب المصري الصامد في وجة الإرهاب الغاشم.
وتابع القس رفعت فتحي: نتقدم بخالص التعازي إلى قداسة البابا تاوضروس الثاني. وندعو الله أن يعزي أسر الشهداء ويشفي المصابين ويحفظ البلاد في أمن وسلام.