تقدم النائب على عبد الونيس، ببيان عاجل، بشأن واقعة نصب أحد أصحاب مراكز الدروس الخصوصية على حوالى 2000 طالب، لافتا إلى أنأحد الأشخاص فتح سنتر تعليمى صغير وكتب عليه "سنتر الوزير"، وأخبر المواطنين أنه مدرسة ثانوية خاصة ويقبل الطلاب بأقل مجموع من الإعدادية.
وأضاف عبد الونيس، خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن، أن أحد الطلاب ذهب ليختم مستندات استخراج بطاقة الرقم القومى فوجئ أنه لا يوجد مدرسة بهذا الإسم، قائلا "الطلاب بقالهم 3 سنوات بيدرسوا ويمتحنوا، فى 2000 طالب فى ثانوية عامة غير مقيدين بالنظام التعليمى من الأساس".