قال هشام النجار، الباحث الإسلامى، إن الصراع الأكثر تعقيدًا خاضته جماعة الإخوان داخلها وبين تيارات تنتمي لها في مرحلة شهدت فراغ في القيادة ومحاولات صعود قيادة بديلة ومساعي السيطرة على مصادر المال والتمويل علاوة على تحديد وجهة وأسلوب عمل الجماعة وكيفية تعاطيها مع الأحداث.
وأضاف الباحث الإسلامى، أن هذا تطلب جملة من الحيل والخدع نظرا لشدة الأزمة وضخامتها ومنها الاعتماد على الغموض والمناورة بشأن شخصيات مثيرة للجدل ويمكن التأثير من خلال طرح اسمها كمحمود عزت.