فتوى جديدة أحدثت جدل أطلقها أحمد الريسونى رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمى لعلماء المسلمين وهو الكيان الذى يسيطر عليه الإخوان، واعتبرت هذه الفتوى أن زيارة القدس لا تعد تطبيعا على غير المتعارف عليه فى الأوساط الدينية والثقافية العربية.
وفيما يلى أبرز المعلومات عن هذه الفتوى التى وردت على لسان الريسونى:
- ليس كل من زار القدس مطبعا أو داعيا للتطيبع
- الغرض والمقصد من الزيارة كفيل بمعرفة الموقف الشرعى والسياسى منها
-دعا المسلمين فى كافة أنحاء العالم لزيارة القدس
-اتهم الريسونى المسلمين بالتقصير فى دعم اخوانهم الفلسطينين
-اعتبر أن زيارة القدس تعد خيانة وطعنة من الخلف فقط اذا كانت بدعوة من الاحتلال
تجدر الإشارة إلى أن زيارة القدس تتطلب الحصول على تأشيرة من السلطات الإسرائيلية، وتوافقت النخب العربية على أن زيارة القدس وهى تحت الاحتلال الإسرائيلى تعد تطبيعا مرفوضا.