أكد الإعلامى السعودى، محمد الشقاء، أن الصمت الأممى على جرائم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان السابقة فى حق الشعوب حفزه ودفعه إلى مزيد من القتل والتدمير فى سوريا وبقية المناطق المضطربة التى وجد منها فرصة لمص دماء مدخرات الشعوب والدول والقتل.
وقال الإعلامى السعودى فى تصريح لـ"انفراد"، أن الأمثلة الخاصة بالجرائم التى يرتكبها أردوغان ضد الدول العربية عديدة وما تعرضه وسائل الاعلام فى الأخير من جرائم قتل طالت الصغير والكبير النساء والرجال فى سوريا يدلل على وحشية هذا النظام وعدم اكتراثه بالمنظمات الدولية التى لا تزال فى صمت تجاه ممارسات أردوغان.
كان الإعلامى الإماراتى إبراهيم بهزاد، فضح التعاون القائم بين الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وتنظيم داعش الإرهابى، مشيرا إلى أن عناصر التنظيم كانوا أمام أعين القوات التركية ورغم ذلك لم يحاربهم أردوغان.