بثت منصات تركية معارضة، فيديو لمواطن تركى، يحكى كيف أقدمت قوات أردوغان على اعتقال زوجته وإجهاضها.
ويقول المواطن التركى فى الفيديو: "انظروا، جاءتنى رسالة أخرى، يقول فيها: «لقد سألت سؤالًا هل الذين يقومون بهذا الظلم يستطيعون النوم؟، لقد كنت كاتبًا بمجلس الشورى، وتم فصلى من عملى فقط بسبب بطاقة بنك آسيا الائتمانية حُرمنا من نعمة الإنجاب لسبعة أعوام".
ويتابع المواطن التركى: "ثم فى فترة حمل زوجتى بطفل أنابيب، تم فتح تحقيق ضدها فى مكان عملها فى عام 2009، وعاشت زوجتى أيامًا متوترة ومرهقة، ومنذ أسبوعين فقدت زوجتى جنينها وتم اعتقالها، أصدقائى الأعزاء نحن سوف نسجل هذه الحوادث فى التاريخ، وسنتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة.