أعدت مؤسسة ماعت، تقرير عن دعم الرئيس التركى أردوغان للجماعات الإرهابية فى المنطقة، ومحاولة ابتزاز دول العالم الغربى، لإعادة إرهابي داعش الأجانب إلى بلادهم، الأمر الذى أحدث حالة من الغضب الشديد، وخاصة أن الجميع يعلم أن تركيا كانت الممر الرئيسى لدخول الارهابين ودعمهم على مدار الفترة الماضية.
وأضاف التقرير، أن أوروبا لن تسمح لأردوغان لابتزازهم مرة أخرى بشأن الدواعش الأجانب، ولن تفلح محاولاته فى عودة الدواعش الأجانب إلى بلادهم، ولفت التقرير أن سيناريوهات عودة الدواعش الأجانب تشمل المحاكمة وتشمل إبعادهم خارج الحدود.