سجل حافل بالإرهاب والشبهات المستمرة في حياة عزام التميمى، رأس الفتنة الأول، وسمسار الجماعة الإرهابية، والذى يمثل راس الأفعى والمحرك الرئيسى لجماعة الإخوان، وإعلامها المحرض، والذى يصف نفسه بأنه ناشط سياسى وأكاديمي وإعلامي، خاصة أنه أحد قيادات التنظيم المتطرف.
عزام التميمي ارتمى فى حضن الإرهابية، وقدم دعمه وتمويله الجماعة من قطر وتركيا ولندن ليستمر الهاربون من مصر فى تحريضهم ضد الشعب المصري، وهو الداعم الأول لمنصات الإخوان الإعلامية الراعية للإرهاب، وكذلك التنظيمات المسلحة بالمنطقة.
ويعد التميمي المسئول الأول عن إدارة ملف الإعلام والقنوات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية التي تبث من تركيا، حيث يتحكم في السياسة التحريرية والمحتوى المقدم على هذه القنوات، ومن بين المنابر الإعلامية الإخوانية الخبيثة التي يديرها قناة مكملين التي تُبث من إسطنبول بأموال قطرية، مرورا بتأسيسه شركة توريد لأجهزة البث الفضائي لتنظيم الإخوان الراعي الإعلامي للإرهاب في المنطقة، وهناك العديد من الفضائح العديدة التي تحوط التميمى، والذى فضحه الناشط السياسي وائل غنيم من قبل في لقاء عبر شاشة مكملين، التي يملكها عزام التميمي، عراب الجماعة الإرهابية.