شنت صحف ووسائل إعلام تركية معارضة، هجوما ضد رجب طيب اردوغان رئيس تركيا، على إثر دعوته لمقاطعة البضائع الفرنسية، حيث تمت الإشارة إلى استخدام زوجته المستمر الحقائب الفرنسية، واعتبر خبراء أن الهدف من الدعوة هو استغلال تصريحات الرئيس الفرنسى ماكرون وتوظيفها لصالحه،
وتسالت وسائل الاعلام هل ستتخلى أمينة أردوغان عن حقائبها الهرمس فرنسية الصنع، والتى تبلغ قيمة الحقيبة الواحدة 50 ألف دولار، لنصرة الرسول.
كان مكتب المدعى العام الأرمينى، اكد إن لديه "أدلة واقعية تثبت مشاركة عناصر من القوات الخاصة التابعة للجيش التركى فى القتال في كاراباخ"، حسبما أفاد موقع مرصد نيوز.
وقال المكتب الصحفى لمكتب المدعي العام الأرمينى: "في إطار القضية الجنائية التى يتم التحقيق فيها بشأن بدء عدوان من قبل أذربيجان ضد أرمينيا وآرتساخ، تلقى مكتب المدعى العام الأرمينى أدلة قوية على أن منذ أغسطس من هذا العام، درب العديد من أفراد القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة التركية الجيش الأذربيجانى".