تقود القيادات الإخوانية الهاربة حركات العنف والتخريب بالبلاد، والتى توفر الدعم الكامل من الخارج للجان الإلكترونية الإخوانية لبث سمومها ضد الدولة المصرية، والعمل على ترويج الأكاذيب والشائعات ضد مؤسسات الدولة المصرية، إضافة إلى كشف مخططاتهم الإرهابية.
ورصد تقرير أن من ضمن هذه القيادات الإخوانية الهاربة هو الإرهابي يحيي موسى، هو واحد من أهم القيادات الإخوانية الهاربة خارج مصر، وتعمل كعقل مدبر للجان النوعية والإلكترونية للإخوان، إضافة إلى أنه واحد ضمن المتهمين في قضية اغتيال النائب العام هشام بركات، وهو مسئول عن الأجندة التخريبية التى تحملها الإخوان لمصر، وهو يمثل حلقة الوصل بين تركيا وقطر والجماعات الإرهابية والحركات المسلحة .
وواصل التقرير كشف هذه القيادات مؤكدا أن الهارب الإخواني أيمن عبد الغني، وهو واحد من العقول المدبرة للأعمال التخريبية والتظاهرات التابعة للإخوان، وهو واحد من القيادات الإخوانية الهاربة في الدوحة، وتعمل على إمداد ودعم اللجان الإلكترونية الإخوانية لنشرالأكاذيب والعمل على بث الفتنة في المجتمع مع كل مناسبة.
وكشف التقرير أن الهارب الإخواني أيمن عبد الغني، هو واحد من المسئولين بشكل مباشر عن تحركات اللجان الإلكترونية، وأيضا المجموعات النوعية للإخوان والتى تهدف لبث الفوضى ونشر الأكاذيب في الشارع المصري، من أجل تحقيق أهداف هذه الجماعة الإرهابية الخبيثة.