يعتبر الهارب معتز مطر، الشهير بأبو شعرة، واحد من الباحثين عن الشهرة أيا كان طريقها، ويمتهن الكذب والفبركة والتضليل، ويعتمد على سياسة التضليل وقلب الحقائق، حيث يستغل الأحداث السياسية ويقلب الحقائق بفبركة الفيديوهات ونشر أخبار كاذبة وشائعات وقلب الحقائق واستخدام وتسخير ضيوف ومقدمي البرامج فى الاستديوهات للحديث عن أهدافهم الهدامة تجاه الدولة المصرية.
ويقدم أبو شعره نفسه، على قنوات الشر والإرهاب بصفته إعلامى، ولكنه فى الحقيقة لا يمتلك أي قدرات ولا إمكانات ولا مهارات تؤهله إلى أن يكون إعلاميا سواء من ناحية القبول أو المهارات الشخصية أو من الجانب الموضوعي والمهارات الموضوعية التى يجب أن تتوفر فيمن يقدم نفسه على أنه إعلامى، فهو فاشل بامتياز من الناحية الإعلامية، سواء من الجوانب الشخصية أو الموضوعية.
ويعتمد الهارب معتز مطر على الكذب بشكل عام في كافة الموضوعات التي يطرحها عبر نافذته المسمومة، فهو الباحث عن حفنة من الدولارات الذي باع وطنه ونفسه وينفذ أجندة و تعليمات أسياده من التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية الذين يدفعون له الأموال من أجل تنفيذ مخططاتهم لنشر الفوضى فى البلاد.