قال النائب عيد حماد، عضو مجلس النواب، إن الصحة والتعليم أبرز التشريعات التى سيحرص على تبنيها تحت القبة، وسيكون هناك العديد من الدراسات والأبحاث بشأن النهوض بمستوى الخدمة المقدمة للمواطنين فى أهم وأبرز ملفين على الصعيد الخدمى، خاصة وأن التعليم هو المقياس الحقيقى لتقدم الأمم، والصحة الجيدة ينتج عنها شعب قادر على البناء والتعمير.
وفيما يخص التركيبة الحزبية لمجلس نواب 2020، أكد عضو مجلس النواب، أن التركيبة السياسية والحزبية للبرلمان الجديد تختلف كلية عن البرلمانات السابقة، حيث تضم 13 حزبا فى سابقة هى الأولى وفريدة من نوعها، وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إلى جانب تمثيل الشباب والمرأة بصورة مشرفة وكبيرة جدا مما سينعكس على المجتمع بصورة كبيرة، وسيكون هناك تمثيل لكافة أطياف الشعب تحت القبة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن التنوع الحزبى يعنى وجود أفكار ورؤى مختلفة ومناقشات ثرية الهدف منها فى المقا الأول والأخير مصلحة المواطن المصرى، ومن قبل الدولة المصرية، والتجرد للمصلحة العامة، وسيكون الجميع تحت القبة حريص على التواصل بين المواطنين والسلطة التنفيذية.
ولفت عضو البرلمان، إلى أن انتخابات برلمان 2020 نزيهة بشهادة مؤسسات دولية، ومن خلالها استطاعت الأحزاب الفاعلة التى لها تواجد على الأرض أن تحظى بثقة المواطنين، لافتا إلى أن ملف الصناعة من أبرز الملفات التى سيتطرق إليها تحت القبة فور بدء أعمال الفصل التشريعى الثانى.