لا تزال حركة النهضة التونسية الإخوانية تواصل مخططاتها وأكاذيبها ضد المسئولين في تونس، وعلى رأسهم الرئيس التونسي قيس سعيد من أجل نجاح مخططاتهم العبثية في تونس.
تقرير أعدته مؤسسة "ماعت" كشف أن هناك حرب تسريبات عاشتها الساحة السياسية في تونس على مدار أسابيع من وراءها حركة النهضة الإخوانية لمحاولة التحريض على الرئيس التونسي قيس سعيد، وذلك استمرار للنهج والمخططات التي تقوم بها حركة النهضة في تونس.
وأضاف التقرير، أن التسريبات تأتى ضمن حملة استهداف جديدة تقوم بها جماعة الإخوان الإرهابية في تونس من أجل تشويه صورة الدولة التونسية، وذلك بعد كشف مخططاتهم الإرهابية.