ضربة للتنظيم الدولى.. لماذا بدأت أوروبا فى تضييق الخناق على جماعة الإخوان؟

تحركات عديدة تقودها الحكومات الأوروبية ضد الإخوان وجماعات الإرهاب على أراضيها، من خلال حملات ومداهمات ضد مساجد ومنظمات ومراكز تابعة لتيارات الإسلام السياسى، وإصدار العديد من التوصيات والتشريعات من أجل تقويض التيار، وهذه التشريعات ساعدت فى القضاء على هذه الأنواع من الأنشطة لاسيما عندما يتعلق الأمر بجمع التبرعات داخل المنظمات المجتمعية، مثل المراكز الإسلامية فى دول القارة العجوز. وكشف تقرير لمؤسسة ماعت، أنه تتصاعد مخاطر الإسلام السياسي فى ألمانيا من خلال استغلال الحريات والقانون ليس فقط لتحقيق أهداف سياسية مشروعة ولكن أيضًا لتمهيد الطريق لإعادة تشكيل المجتمع الأوروبي بشكل كامل وفقًا للأسس التى تحددها الأيديولوجية المتطرفة، وتتقرب الجماعات المدعومة من تيارات الإسلام السياسى من الدوائر الحاكمة فى دول أوروبا. وأوضح التقرير، أنه تستقطب الجمعيات والمؤسسات والمراكز الإسلامية المقربة من تنظيم الإخوان اللاجئين بشكل ملحوظ لتجنيدهم ولتأطير اللاجئين بفكر الإخوان، وشنت الأجهزة الأمنية في العديد من الدول على الجمعيات والمساجد التابعة للإخوان والإرهابيين لتقويض كافة تحركاتهم وتجميد جميع أنشطتهم.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;