تحرص الدولة على إعداد الشباب وتأهيلهم فكريًا وبدنيا باعتبارهم الشريحة الأكبر من السكان، والأكثر ديناميكية، وقدرة على المشاركة فى العمل الوطنى، فهم ذخيرة المستقبل وعماد الأمة التى لا ترقى إلا بسواعد أبنائها الشباب.
وإدراكا لأهمية توظيف الطاقات الهائلة للشباب فى دفع عجلة التنمية، تحرص الدولة على توفير الخدمات الشبابية والرياضية لإعداد وصقل وتنمية الكوادر البشرية وتوسيع مشاركتهم في الحياة العامة، وإعدادهم وتأهيلهم لسوق العمل، والمساهمة الفاعلة فى صنع القرار، وذلك من خلال مجموعة من الآليات تشمل التوسع فى إنشاء وتطوير المراكز والمدن الشبابية والاستادات والصالات والملاعب الرياضية، وتنظيم المسابقات الشبابية والرياضية، والمشاركة فى البطولات والمحافل الدولية، ورعاية الموهوبين والمبتكرين من الشباب.
ووفقا لخطة الدولة للتنمية، نستعرض عدد المستفيدين من البرامج الشبابية على مدار عام 2020:
1- بث روح الولاء والإنتماء بين النشء والشباب : 105 آلاف مستفيد.
2- تشجيع النشء علي العمل الجماعي والتطوعي : 4838 مستفيدا.
3- تعميق المشاركة الشبابية : 548 ألف مستفيد.
4- تنمية الوعي الثقافي والعلمي وإطلاق المبادرات الإبداعية: 2704 مستفيدا.
5- تأهيل الشباب لسوق العمل : 3819 مستفيدا.
6- التوسع في الأنشطة الترويجية : 7260 مستفيدا.
7- دعم الخدمات الشبابية والرياضية بالمحافظات : 183 ألف مستفيد.