رصد موقع "برلمانى" المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "لملايين المتضررين.. هل تأخر (الدليفرى) عن الموعد المحدد يستوجب التعويض؟"، استعرض خلاله الأزمة الأزلية بين الزبون و "الدليفرى" – المتمثلة في تأخر توصيل الطلبات في الوقت الذى أصبحنا نعيش فيه زمن "الأونلاين شوبينج"، وأصبح عامل توصيل الطلبات "الدليفرى" جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية للملايين نتيجة إيقاع الحياة السريع الذى تعيش فيه الأسر فترات طويلة خارج المنزل. وإليكم التفاصيل كاملة:
للمتضررين.. هل تأخر "الدليفرى" عن الموعد المحدد يستوجب التعويض؟.. المشرع أجاز التعويض في قانونى "التجارة" و"المدنى".. و"الريسيد" بمثابة عقد اتفاق بين الطرفين.. و"الإزدحام المرورى" ليست "عذرا قاهرا" للدليفرى
برلمانى