رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "كدبة أبريل بين البلاغ الكاذب والإفتراء"، استعرض خلاله كيفية تصدى القوانين العربية لـ"كذبة أبريل"، وذلك بمناسبة اليوم الموافق 1 أبريل، حيث تنتشر في مثل هذا اليوم، الكذب والإفتراء، وواجه المشرع المصرى الفاعل بجريمة البلاغ الكاذب وليس الشائعة بالحبس عامين، بينما السورى واللبنانى والأردنى يعتبرونها جريمة افتراء، والسعودية والكويت أجازتا التعويض.
يحتفل العالم وعلى رأسه الأوروبيون كل عام بـ"كذبة أبريل" أو يوم الكذب في الأول من الشهر الرابع من السنة الميلادية في كل عام، من خلال الخدع وإطلاق النكات، حيث يسمى "ضحايا" ذلك اليوم بأغبياء كذبة إبريل، وتشارك وسائل إعلام وصحف ومجلات في الكذب أيضاً، بأن تنشر مثلاً أخبارا ملفقة أو قصصا وتقارير ليست لها أي أساس من الصحة، وعلى الرغم من شعبية هذه المناسبة منذ القرن التاسع عشر إلا أنها لم تصبح احتفالاً رسمياً في أي بلد بالعالم، حيث ظلت فقط مرتبطة بالدعابات حتى لو أنها كانت مؤلمة أحياناً، وإليكم التفاصيل كاملة:
كدبة إبريل بين البلاغ الكاذب والإفتراء.. كيف تصدى المشرع العربى لـ"كذبة أبريل"؟.. المشرع المصرى واجه الفاعل بجريمة البلاغ الكاذب وليس الشائعة بالحبس عامين.. السورى واللبنانى والأردنى: جريمة افتراء.. والسعودية والكويت أجازتا التعويض
برلمانى