رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "إرتداء قميص الرينبو بين الرفض والتأييد"، استعرض خلاله الأزمات المستمرة حول رفض الرياضيين وبالأخص لاعبى كرة القدم إرتداء قميص المثلية الجنسية "الرينبو"، مثلما حدث مع اللاعب المصري مصطفى محمد المحترف في نادي نانت الفرنسي المشاركة في مباراة فريقه أمام تولوز في الدوري الفرنسي، وذلك بسبب ارتداء قمصان دعم المثلية وتمسك بالبقاء في الفندق، ورفض الذهاب للملعب.
تلك الواقعة أدت إلى إعلان أنطوان كومبواري، المدير الفني لفريق نانت، خروج مصطفى محمد من قائمة الفريق للمباراة نهائيًا، ولم يتواجد ضمن التشكيل الأساسي أو الاحتياطي، وأصبح مصطفى محمد حديث العالم أجمع بسبب تلك الواقعة، وبات هاشتاج دعم اللاعب الأكثر تداولًا، وتضامن معه الملايين من كل أنحاء الكرة الأرضية، على الرغم من وجود 24 دولة أجنبية تجيز زواج المثليين و19 دولة عربية تُجرمها، وكيف يوجد فراغ تشريعى في مصر لتلك الجريمة، والخبراء يؤكدون أن رفض ارتداء القميص ليس تمييزا طبقا للقانون الدولى، ورأى الشرائع السماوية الثلاثة حول تلك الأزمة، وإليكم التفاصيل كاملة:
إرتداء قميص المثلية الجنسية بين الرفض والتأييد.. اللاعب مصطفى محمد ليس الأول.. و24 دولة أجنبية تجيز زواج المثليين و19 دولة عربية تُجرمها.. وفراغ تشريعى بمصر.. وخبير قانونى يؤكد: وليس "تمييزا" طبقا للقانون الدولى
برلمانى