صدر كتاب عن دار النهضة العربية، تأليف الباحث أحمد محسن قاسم المحامى، والذى يتناول بالرصد والتحليل للفراغ التشريعى الدولى فيما يتعلق بالمسئولية المدنية للإعلام عن أضرار ممارسة نشاطه.
كما يتناول الكتاب قضية الشاب السكندرى خالد سعيد بالرصد والتحليل وبالمستندات والصور، باعتبارها الحالة المصرية من حروب الجيل الرابع واستخدام البروباجندا الإعلام الدولى لها لتصبح الأيقونة والنواة الأولى لثورة ٢٥ يناير على خلاف حقيقتها – على حسب قول الكاتب.
كما يتناول الكتاب بالرصد والتحليل للدور الرئيسى للإعلام الدولى فى عمليات الحركات الإرهابية بسيناء بغرض إفشال الدولة فى إطار ما يسمى بحروب الجيل الخامس.
ويضع الكتاب فى خاتمته مقترحا للإطار التشريعى العربى لمواجهة التطرف الإعلامى الدولى الذى يستهدف مخططات التقسيم والإفشال للدول العربية.