ننشر مشروع قانون جديد تحت القبة حول الرعاية اللاحقة لخريجى "دار الايتام"

تنشر "انفراد" مشروع القانون المقدم من النائب محمد الكومى، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، حول الرعاية اللاحقة لخريجى دور الرعاية "الأيتام". وتضمن مشروع القانون الموقع من 60 نائباً، توفير سكن و عمل و تأمين صحى، مع وضع تعريفات محددة للكل من خريح دور الرعاية ونزيلها. وينص مشروع القانون على الآتى: مادة (1) تعريفات يقصد بمضمون التعريفات التالية قرين كل منها الآتى : (أ‌) خريج دور الرعاية: هو الشخص الذى تخطى سن 18 سواء حصل على مؤهل أم لا، ويتضمن من استمر بعد هذا السن للحصول على مؤهل. (ب‌) نزيل دور الرعاية: كل من قطن أو تربى فى إحدى دور الرعاية العقابية وغير العقابية التابعة للدفاع الاجتماعى أو منظمات المجتمع المدنى أو جميع الهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعى. مادة (2) تكفل الدولة توفير مسكن ملائم لخريجى دور الرعاية، وذلك فى مشروعات الإسكان، مع اعتبارهم حالات قصوى، عدا من سبق لهم الحصول على تبرع عقارى أثناء وجودهم كنزلاء بدار الرعاية. مادة (3) لا يحق لخريجى دور الرعاية التصرف فى أى تبرعات عينية أو عقارية له إلا بعد تخرجه من دار الرعاية بخمس سنوات، ولا بعتد بأى تنازل غير مشهر بالشهر العقارى. مادة (4) يستخق خرجى دور الرعاية السكن بعد خروجه من دار الرعاية، حتى وإن لم يصل لسن 21 سنه الواردة بقانون التمويل العقارى لسنه 2011. مادة (5) تعمل الدولة على توفير عمل مناسب لخريجى دور الرعاية يكفل لهم حياة كريمة يتناسب مع مؤهلاتهم سواء حصل علي مؤهل أو محو أميته. مادة (6) تعمل الدولة على توفير رعاية صحية لخريجى دور الرعاية بوضعه فى نظام للتأمين الصحى خاص بهم. مادة (7) تعمل الدولة على توفير المتابعة والرعاية الاجتماعيه الدورية للخريجين بمعرفة وزارة التضامن الاجتماعى، وغيرها حتى بلوغهم سن الـ40. مادة (8) لوزارة التضامن تشكيل هيكل إدارى لمتابعة شئون خريجى دور الرعاية.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;