دعت أسرة الشيخ عمر عبدالرحمن، الهيئات والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان إلى إنقاذه، قائلة :" أشرف على الموت وهو المحبوس انفراديا وحيداً فى زنزانته منذ 23سنة مع ما به من أمراض مزمنة كالسكر والضغط، إضافة إلى كونه كفيفاً قد أصيب بالعجز عن الحركة أنتجت له قرح الفراش" .
وناشدت أسرة عبد الرحمن، فى بيان لها، الحكومة الأمريكية الإفراج عن الشيخ أو إعادته إلى مصر ليستكمل حبسه، كما ناشدت الحكومة المصرية الموافقة على تسلم الشيخ واستقباله ليموت فى بلده وبين أهله بعد رحلة عناء طويلة فى سجنه وغربته.