طالب "م.ك.ط" أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، بنفى نسب ابنه عنه بعد زعمه اكتشافه أنه ليس من صلبه بعد مرور 7 سنوات على إنجابه واتهم زوجته بخيانته، مؤكدا أنه ليس أبيه الحقيقى وأنها أقدمت على ذلك طمعا فى أمواله برفقة عشقيها التى مازالت تجمعها وإياه علاقة وفقا للبلاغ الذى يتهمهما فيه بالزنا بعد ضبطهم فى منزله فى وضع مخل.
وقال الزوج فى دعواه أمام محكمة الأسرة، "أحببت زوجتى ومنحتها كل ممتلكاتى وحياتى الزوجية كلها كانت تأمر فتطاع لم أحرمها يوما من حقوقها ووضعت كل ما أملكه بين يديها ولكنها كانت دائمة السخط والسخرية منى وتدفع ابنى الذى كنت أظنه من صلبى بالسخرية منى وعدم احترامى دون معرفة السبب وراء إقدامها على تلك التصرفات لتنشب بيننا خلافات مستمرة ولكنها كانت ترفض الطلاق خوفا على ضياع ثروتى من بين يديها".
وتابع: "كانت تخطط وعشيقها للتخلص منى وقتلى بواسطة بلطجية اعترفوا بجريمتها وأن يرثا أموالى ولكن الله أراد أن يكشف مخططها الشيطانى من استغلالى ويفضتح سرها الذى أخفته عنى وعلاقتها برجل غيرى".
ويكمل: "قامت بخيانتى طوال سنوات فى منزل الزوجية مستغلة غيابى وإلصاق طفل ليس من صلب باسمى حتى تضمن حصولها على أموالى وعندما واجهتها بعد ضبطى لها فى وضع مخل أخلاقيا معه بمنزلى اعترفت وهددتنى بأننى لن أستطيع إثبات الاتهامات".
وطالب الزوج بإجراء تحليل البصمة الوراثية واستكمال التحقيقات مع زوجته فى بلاغ الزنا المقدم بناء على شهود الواقعة وتحريات المباحث.