معاناة عاشها الزوج "م.أ" طوال سنوات زواجه الأربعة دفع ثمنها بالتعرض للعنف والإيذاء وسلب حقوقه ليصبح هو وأطفاله فى الشارع بعد أن استولت على شقته بالتزوير وتزوجت عرفيا من أخر وذهبت رغم كل تلك المصائب لمحكمة الأسرة بمصر الجديدة تطالب بنفقة .
ويؤكد الزوج الذى حرر بلاغ ضد زوجته اتهامها بالزنا:" زوجتى خانتنى وارتكبت أفعال غير أخلاقية وتركتنى أقف منذ شهور عاجز عن ملاحقة تصرفاتها الجنونية والدعاوى القضائية التى لاحقتنى بها
بعد أن عزمت على تلبية نصيحة صديقاتها بسلوك الطريق الأقصر للحصول على المال ووقعت فى الخطأ".
ويكمل :" كنت صابر على الحياة برفقتهاوالتعرض للضرب والإيذاء النفسى وحرمانى من كل متع الحياة وحقوقى ورغمذلك باعتنى وفضلت الجرى وراء الأموال فأصبحت بلا ملجئ بعد أن استولت على أموالى وشقتى بالسرقة والتزوير فرفضت تطليقها حتى أجبرها لرد حقوقى ".
ويتابع :" نهش العنف الأسرى جسد أطفالى بعد أن رفضت والدتهم استقبالهم وداومت على طردهم فى عدة مرات من المنزل،تحملت كلام الجيران وتعليقاتهم المسيئة شهور طويلة دون فائدة من إصلاحها لأصدم بالواقع بسلوكها طريق الحرام بعقد عرفى مع رجل وعلاقتها مع آخرين طمعا فى املاكهم .
ويكمل :" بدأت الأموال تجرى بين يديها ووقعت فى شر أعمالها التى تخالف القانون والشرع عندما بدأت ملاحقتها على يد من سرقتهم وابتزازها وفضحها ،وعندما واجهتها أرادت التخلص الانتقام منى وضربى على راسى بأداة حادة كادت أن تقضى على.