"زوجتى أعلنت نيتها الزواج من أخر قبل حصولها على الطلاق".. بتلك الكلمات بدأ الزوج عبدالله.ن.ع،شكواه أمام محكمة الأسرة بزنانيري،يطالب برد حقوقه المهدرة على يد زوجته،ورفض دعوى التطليق للضرر المقامة ضده ،وإثبات نشوزها فى الدعوى التى أقامها ردا على استيلائها على منزل الزوجية وتزويرها أوراق رسمية.
ويضيف الزوج أثناء جلسات تسوية المنازعات الأسرية :" منها لله دمرت حياتى وقعت فى قبضة سيدة لا ترحم قررت التخلص مني وأعلنت أنها ستتزوج بشخص غيرى رغم أنها مازالت على ذمتى بسبب امتناعى عن تحقيق رغبتها بالسفر إلى أحدى الدول العربية".
وتابع :" تعدت علي بالضرب المبرح والتهديد بواسطة بلطجية ،ضحت بعشره 7 سنوات قضينها سويا ووقوفى بجوارها وعائلتها التى كانت تعانى من ظروف مادية صعبة،وأطلقت على اتهامات نالت من سمعتى وادعت أنى أصبحت عاجزًا.
وأكد الزوج: " سرقت أموالى دون حياء، لأرى الوجه الحقيقى من زوجتى علا صوتها وساءت ألفاظها وزاد عنفها لينشب خلاف بيننا ،لتقوم بالاستيلاء على شقتي ،واتهامى فى بلاغ رسمى بتبديد منقولاتها ".