يكثف رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات، لكشف غموض مقتل شخصين، ودفنهما بصحراء أطفيح، والعثور على جثتيهما فى حالة تحلل، والعثور بجور مكان دفنهما على عشة تحتوى على مصنع لإنتاج مخدر الحشيش، وترسانة أسلحة مدفونة أسفل العشة.
وتبين من مناظرة أحمد رأفت مدير نيابة الصف وأطفيح، أن الجثتين لشخصين فى حالة تحلل تام، يرتديان ملابسهما، ولا توجد بحوزتهما أى إثبات شخصية لهما.
كما تبين من خلال معاينة مصنع الحشيش المخدر، العثور على أدوات تستخدم فى التصنيع، بالإضافة إلى 64 طربة من المخدر، وتم العثور أيضا على أسلحة نارية مدفونة أسفل العشة، عبارة عن 7 أسلحة "أر بي جي"، وسلاحين جرينوف، وسلاح آلي.
وأمرت النيابة بشريح الجثتين، وطلب تحريات المبحث حول الواقعة، وباشرت التحقيق.
وتوصل رجال المباحث لهوية عدد من المشتبه بهم فى ارتكاب الجريمة، وتبين أنهم من الأعراب، ينتمون لعائلة كانت تقيم بمكان الحادث فى الصحراء، وغادروا المكان منذ أشهر، وجارى تكثيف التحريات وإعداد الأكمنة للقبض على المتهمين.
ويكثف رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات، لكشف غموض العثور على جثتين مدفونتين بمنطقة صحراوية بأطفيح، وتم العثور بجوارهما على "عشة" تحتوى على مصنع لإنتاج مخدر الحشيش، بالإضافة إلى ترسانة أسلحة عبارة عن 7 أسلحة أر بى جي، و2 جرينوف، وسلاح الى.
تلقت مديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد العثور على جثتين مدفونتين بمنطقة صحراوية بأطفيح، انتقل رجال المباحث بإشراف العميد أحمد الوتيدى رئيس مباحث قطاع جنوب الجيزة، والعقيد محمد مختار مفتش المباحث الجنائية، والمقدم أحمد يسري رئيس مباحث مركز أطفيح إلى مكان البلاغ، وتم العثور على جثتين لشخصين فى حالة تحلل تام، وبإجراء المعاينة للمكان، تم العثور على عشة من الخوص، تحتوي على مصنع لإنتاج مخدر الحشيش، بالإضافة إلى كمية من الأسلحة المدفونة بالعشة عبارة عن 7 أسلحة أر بي جي، وسلاحيين جينوف، وسلاح الى.