أقامت جدة دعوى تمكين لرؤية أحفادها ضد نجلها زوجته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، ادعت فيها منعها من التواصل مع أحفادها، وذلك بعد خلافات نشبت بينها ونجلها وزوجته، وتحريض الزوجة لمقاطعة الابن لوالدته طوال عامين، طمعا فى ما تملكه الأم والأب من أموال، لتؤكد:" تعرضت للعنف برفقة زوجي المريض على يد نجلى لإجباري على تسجيل ممتلكاتي باسمه، وعندما رفضنا لاحقنا بالدعاوي الكيدية وحرمني من أولاده الذين ربيتهم طوال 14 عام، بخلاف تعرضي للإساءة على يد زوجته، ورفضهم حل الخلافات بشكل ودي، وقاموا بملاحقتي بالسب والقذف".
وأشارت الجدة البالغة من العمر 63 عاما بدعواها: "مكثت أربي أحفادي منذ أن كان عمرهم أيام حتي الآن، ومنحت زوجة نجلى الأموال والهدايا ولكنها كانت دائما تطمع فى المزيد ولم اعترض تجنبا للوقوع للمشاكل، ولكنها ظهرت على حقيقتها عندما رفض وزوجي تسجيل الممتلكات باسم نجلى، وكانت النتيجة أنهم اتهموني بالجنون، وألاحق بدعاوي بسبب اعتراضي على سلوكهم لتبتزني للتنازل عن ممتلكاتي لهما".