قضت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الثانية عشر، برئاسة المستشار ياسر محمد عبده الوصيف رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار حسين رشدي حسين، والمستشار تامر عتمان، وسكرتير المحكمة خالد محمد حسين، بإحالة أوراق كل من " م.ع.م" و " ه.ر.م" الي فضيلة مفتي الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي في اعدامهم ، وذلك لاتهامهم بقتل المجني عليه "م.ج.م" وسرقته .
تعود أحداث القضية المقيدة، برقم 608 لسنة 2022 جنايات كلي جنوب دمنهور، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، إخطار من مركز ايتاي البارود، يفيد بقيام المتهمين بقتل المجني عليه وسرقته بعد طعنه بسلاح أبيض بدائرة مركز ايتاي البارود .
كشفت التحقيقات, قيام كل من " م.ع.م" و " ه.ر.م" أن المتهمين اتفقوا فيما بينهم لسرقة دراجة بخارية توكتوك أسفل عقار المجني عليه "م.ح.م"، وكان ذلك ليلا حيث ترجلا المتهم الأول من سيارة قيادة المتهم الثاني، وبحوزته سلاح أبيض سكين متوجها نحو الدراجة البخارية لسرقتها اللي أن المجني عليه فطن لوجودة فضبطه واستغاث بذواية ، فقام المتهم بطعنه عدة طعنات في الصدر والبطن، فسقط غارقا في دمائه ، وفر المتهم متسقلا السيارة قيادة المتهم الثاني ولاذوا بالفرار ، وتحرر محضر بالواقعة ،وباشرت النيابة التحقيق التي، قررت أحالة القضية الي محكمة جنايات دمنهور، التي حددت جلسة نوفمبر القادم للنطق في إعدامهم .
فى سياق أخر قضت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الثانية عشر ، برئاسة المستشار ياسر محمد عبده الوصيف رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار حسين رشدي حسين، والمستشار تامر عتمان, وسكرتير المحكمة خالد محمد حسين, بالسجن المشدد 15عاما للمتهم " م .م.م", لاتهامه بالتعدي علي طفلة .
تعود احداث القضية المقيدة برقم 12113 جنايات مركز كوم حمادة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة إخطار يفيد بلاغ الي مامور مركز كوم حمادة بيقام المتهم بخطف والتعدي علي المجني عليها بنطاق مركز كوم حمادة .
كشفت التحقيقات, قيام المتهم " م.م.م" عاطل أثناء تواجد المجني عليها الطفله " ب.ا.م " سن 7سنوات، قام بخطفها داخل أحد العقارات تحت الانشاء مستغلا حادثة سنها وحسر عنها ملابسها ،وتعدي عليها ،بعد أن وضع يده علي فمها حتي لا يمكنها الاستغاثة ، وعند عودة الطفلة للمنزل قامت بابلاغ والدها الذي ،قرر تحرير محضر للمتهم وبعرض المتهم علي النيابة العامة، قررت إحالته الي محكمة جنايات دمنهور، التي أصدرت حكمها علي المتهم.