قال حارس الفيلا المجاورة لفيلا "نيفين لطفى" الرئيس التنفيذى لبنك أبو ظبى الإسلامى، إن فيلا القتيلة دائما فى هدوء مستمر، لأنها كانت تعيش بمفردها مع الخادمة الخاصة بها، وليلة الحادث شعرتُ بارتباك فى ساعات متأخرة، وفوجئت بسيارتها تخرج بشكل مفاجئ، وبسرعة لم تحدث من قبل.
وتابع الحارس، لـ"انفراد": ملامح السائق يبدو أنى رأيته من قبل، ويشبه شخصاعمل فى العقار المجاور لها لفترة طويلة، وترك العمل منذ ٥ شهور، لكن رفضنا الإفصاح عن ذلك، لعدم تأكدنا من الشخصية، وحتى لا نظلم أحدا".
وأشار ، إلى أن المتهم ظهر خلال الفترات الأخيره بحجة البحث عن عمل، وطلب العودة لعمله مرة أخرى، ولكن بعد الحادث تأكدنا أنه كان يأتى فقط لمراقبة الضحية، موضحا أنها كانت تقيم فى الفيلا بمفردها، وكان يبدو عليها مظاهر الغنى والثراء.